في قلب الظلام، تنبض قصة صوفينا
بالحياة، حيث تتحدى القدر وتنسج خيوط مصيرها بين الحب والحرية.
“أنا لست مجرد شخصية في قصة، أنا من يكتب النهاية!”
مع كل لحظة، تتجلى الإرادة في اختيارات صوفينا فهي لا تسعى للطلاق بل للتواصل الحقيقي مع ريتشارد
“القلوب تتحدث لغة لا تعرف الكلمات.”
وعندما يتعلق الأمر بالطلاق، تكتشف صوفينا أن الحب يمكن أن يكون جسرًا لا جدارًا.
“في الحب، نجد الحرية والانعتاق.”
هكذا، تتحول القصة من ملحمة مأساوية إلى رحلة اكتشاف الذات والتحرر من القيود. وفي كل خطوة، يظهر الإبداع في تحويل النهايات المحتومة إلى بدايات جديدة مليئة بالأمل.
التعليقات