في عام 2514 من عصرنا الجديد، هوت الإنسانية إلى حافة الهاوية. و حلت نهاية العالم المروعة، وجلبت معها ظاهرة تحول غريبة هزت أركان الأرض. وحوش مرعبة ذات قوى خارقة سيطرت على أجزاء واسعة من العالم، تاركة البشر في حالة من الرعب واليأس. و تعرضت حياة الإنسان لتهديد لم يسبق له مثيل، ولم يكن أمامهم سوى النضال من أجل البقاء في ثنايا هذا العالم المظلم.
ولكن من بين كل هذا الدمار والفوضى من كان ليعتقد أن من سيغير مسار التاريخ وينقذ مصير البشرية هو – حلاق بسيط من الأحياء الفقيرة؟
التعليقات